تدور أحداث العمل في إحدى القرى اللطيفة النائية في الريف السوري، وبالطبع إطلالة المكان وسحره له وقعه وأثره على كل من يقطن فيه وفي هذا المكان لا يزال هناك وقت للتعافي من آفة العصر الحديث، حيث نرى أن سكان القرية متعافين من حمى تريندات السوشيال ميديا والهوس بالأجهزة الإلكترونية، لتبقى العلاقات البسيطة التي تجمع بين سكان القرية